الأربعاء، 24 ديسمبر 2008

لماذا..؟؟؟؟!!!


بعدما أصابتني احيرة وأنتابني القلق و غلبني التفكير في حالي ..!!!!
قررت اللجؤ إليكم فهل ستعينوني !!
مذاكرة ...مذاكرة ...مذاكرة ...
طالما عني لي هذا المصطلح معنا محددا وسبب لي الكثير من المعاناه و أبحر بي في بحر العذاب ...و رسي بي علي شاطئ الظلمات
و لكني كنت أحتمل ..بسببه فقط ...كان يعينني ...يوبخني ..يؤنبني
إنه ذلك الشئ المدعو ضميري " حفظه الله"!!!
فطالما كان هو دافعي الوحيد للمذاكرة و محفزي لها ..فكلما تكاسلت عنها ذكرني بربي و بما حمله لي من مسئولية ..بأبي و بأمي و ثقتهم في و طموحهم لي ..ذكرني بنفسي و طموحاتي و ما تمنيت تحقيقه ..بأمتي ككل و مصيرها إن تخاذل كل من فيها عن أداء واجبه ..بندمي و قت لا ينفع الندم ..بالمسئولية الملقاه علي عاتقي و تثاقلت هذه الأهداف جميعا علي لتشكل حملا و حافزا لي لأكمل ما بدأت ..و ما أخترت لي من طريق لأكمل المشوار ..
و لكن إذا كان هذا هو معني مصطلح مذاكرة عندي فلماذا لا يرتاح ضميري بعدها ..و لماذا لا أفقد رهبة الإمتحان ..نعم لماذا أخافه إذا كنت لا أذاكر له فبعدما ذاكرت و أرحت ضميري وأرضيت ربي و حققت هدفي من المذاكرة ..
لماذا أظل خائفة منه و قد أرضيت نفسي قبل دخوله أصلا ؟؟؟!!!!!!!!
لماذا أوبخ ضميري بشده إن لم أوفق فيه ؟؟؟؟!!!!
لا أقصد لأني لم أذاكر فهذا موضوع أخر و لكني أقصد إذا ذاكرت و رضيت عما فعلت ثم لا أوفق في الإمتحان ؟؟!!
أهذا لأن عقلي الباطن مقتنع بأنه لا توجد مرحلة عندما أصلها أستطيع الرضاعن نفسي و أنه كان من الممكن دائما أن أقوم بما هو أفضل ؟!
أم هذا لأني أظل أبحث عن سبب عدم توفيقي في الإمتحان؟؟!!
هل هو تقصير مني أم إرادة الله و قضاءه أم عقاب من الله علي شئ فعلته ..؟؟؟
و لماذا أساسا أشغل بالي به إذا كان هدفي من الأساس قد حققته قبل دخوله ؟!!
لماذااااا؟!
يشهد الله أني حاولت مرارا و تكرا را السيطرة علي نفسي في هذه المسأله و لكني لا أستطيع ..
"اللهم إني أسألك إيمانا بك يجعلني لا أخشي أحدا سواك و يقينا بك يجعلني أثق أنه لن يصيبني إلا ما كتبته لي و كلل جهودي بالنجاح و الفلاح و التوفيق """
ربما لا أستطيع التواصل معكم في الفتر القادمة للإمتحانات فلتدعوا لي .............
تحياتي ..
سلمي

الخميس، 4 ديسمبر 2008

معقول أتكتب في قصيدة شعر !!!!!!



TO YOU


JUST TO YOU


I SAY


I LOVE YOU


I MISS YOU


I NEED YOU

عندما تجد الشخص الذي تستطيع مشاركتة حياتك ...طموحاتك...أحلامك ...أحزانك ..

عندما تجد توأم روحك ..
هل تشعر حينها بسعادة تغمرك ,هل تشعر أنك تمتلك الكون ,هل تشعر أن لك عالمك الخاص الذي نسجته بيديك ...و شاركته مع من أحببت

إليها أقول ...إني أحبك في الله
في لحظة سكون ...فوجئت بها تهتف بأسمي داخل ألحان أشعارها ...تتغني بحبها ..و جدتها تقول لي:

أحببت فيها البراءة فوجدتنى لا أكشفها كلها
ووجدت أن لديها الكثير منها,تخفيه بمرحها
اذا خاطبتها,وجدت فتاة راجح عقلها
و اذا مزحت معها,تبهرنى بروحها
تحبنى و تخاف غضبى ,و تتودد بحبها
و اذا حزنت وحدى , أفاجأ بوجودها
تبقى معى حتى يزول همى بمزاحها
و يوم أردت أن أبحث عما بداخل قلبها
فلم أجد سوى الأحد.. لم أجد سوى ربها
تحب فيه الأصدقاء, تحب فيه أحبائها
و يوم أسأل عن الأغلى ثم الأغلى عندها
أجد الأغالى كلهم ممن لقيت بدربها
صديقات مؤمنات حافظات عهدها
و شكلها فتاة وقور,و ساتر حجابها
براءة و طفولة و حياء فى أخلاقها
أخاف أن تحسد عينى سلمى و اسلامها
احفظها ربى و اسعدها و بارك لها فى أهلها
سلمى هى صورة للصديقة.. انى أتمنى قربها
كم أسعدني شعرها ...كم أذهلني كلامها ...كم فاجئني حبها
و لها أقول :.......شكرا لأنك أحببتني ..شكرا لأنك صادقتني
DO NOT LET YOURFEARS STAND BETWEEN US
COM BACK FOR ME
IT IS FOR YOU
JUST FOR YOU DR/SAMARMAR